تظاهر المئات في ميانمار تزامنا مع إحياء ذكرى احتجاجات جامعة يانغون عام 1962، التي قتل فيها أكثر من 100 شخص، واعتقل الآلاف في حملة قمع عنيفة من قبل النظام العسكري، بينما تشهد البلاد احتجاجات كبيرة بشأن الإطاحة بالزعيمة المدنية أونغ سان سو تشي في فبراير الماضي