الطب البديل فوائد الزعتر 香港

الطب البديل فوائد الزعتر الطِّبُّ الْبَدِيلْ اليومَ سَنَتَكَلَّمُ عَنْ نَبْتَةِ الزَّعْتَرْ وَهُوَ نَبَاتٌ بَقُولِيّ وقَدْ أَثْبَتَ الْعِلْمُ الْحَدِيثْ أَنَّ لَهُ عِدَّةَ مَنَافِعَ طِبِّيَّةَ وَمِنْهَا أَنَّ الزَّعْتَرَ مُنَشِطٌ وَمُضَادٌّ لِلتَّشَنُجَاتِ الْهَضْمِيَة, يُسَهِلُ سَيْرَ الْهَضْمِ وَمُهَدِّئُ التَّقَلُّصَّاتِ الْعَصَبِيَّةِ لِلْمَعِدَة وَ الْاَمْعَاءِ وَيَطْرُدُ الْغَازَات وَيَمْنَعُ التَّخَمُّرَاتِ وَيُنَشِّطُ الشَّهِيَةَ لِطَّعَام ويُعَدُّ مُطَهِّرً مُمْتَازً ومِنَ الْمُدْهِشِ اِسْتِعْمَالُهُ لِتَعْقِيمِ لَحْمِ الطَّرَائِدِ الْفَاسِدِ وتَعْطِيرِهِ إسْتِخْدَامَاتُ الزَّعْتَرِ فِي الْمَغْرِبِ وتُونُس يُسْتَعْمَلُ مَغْلِيُّ الزَّعْتَرِ مَعَ زَيْتِ الزَّيْتُونِ لِعِلَاجِ الْجُرُوحِ الْفَاسِدَةِ, وَتُسْتَعْمَلُ مِيَّاهُ الزَّعْتَرِ فِي عِلَاجِ إِلْتِهَابِ الْأَنْف وَالْبُلْعُومِ وَيُنَشِّطُ الزَّعْتَرُ عَامَّةَ كُلِّ الْوَظَائِفِ الْمُضَادَّةِ لِلتَّسَمُمِ وَيُسَهِّلُ إِفْرَازَ الْعَرَقِ وغَزَارَةَ الْبَوْلِ, وَيُوصَى بِاسْتِعْمَالِهِ كُلَّمَا دَعَتِ الْحَاجَة إِلَى تَسْهِيلِ إِفْرَازِ دُهُونِ الْجِسْمِ وَالزَّعْتَرُ كَذَالِكَ مُنَبِّهٌ لِّذَّاكِرَةِ كَالشَّااي, فَنَقْعُهُ فِي مَاءٍ مَغْلِيّْ وَشُرْبِ مُسْتَخْرَجِهِ بَعْدَ وَجَبَاتِ الطَّعَامِ مُفِيدٌ لِلْمُفَكِّرِين لِلتَّغَلُبِ عَلَى النُّعَاسِ النَاتِجِ مِنْ عَمَلِيَّةِ الْهَضْمِ وَتَمْكِينِهِمْ مِنْ مُتَابَعَةِ أَعْمَالِهِمِ وَ كَذَالِكَ طَارِدٌ جَيِّدٌ لِدِّيدَان, يُمْكِنُ تَقْدِيمُهُ إِلَى الْأَطْفَالِ دُونَ خَشْيَةٍ مِنْ ضَرَرْ وفِي مَجَالِ الْاِسْتِعْمَالِ الْخَارِجِيّ, يُوصَى بِاسْتِعْمَالِ الزَّعْتَرِ كُلَّمَا إحْتَجْنَا إلَى تَنْظِيفِ وتَطْهِيرِ الْجُرُوحِ والْقُرُوح وهُوَ شَدِيدُ الْفَاعِلِيَّةِ بِاعْتِبَارِهِ مُهَدِّئً لِلْاَلَامِ الرُّومَاتِزْمِيَّةِ والنَّقْرَس وإِلْتِهَابِ الْمَفَاصِل إنَّ لِلْجَمَالِ نَصِيبَهُ مِنَ الزَّعْتَر فَهُوَ مُنَشِّطٌ مُمْتَازٌ لِجِلْدِ الرَّأْسِ وَيَمْنَعُ تَسَاقُطَ الشَّعْرِ وَيُكَثِّفُهُ وَيُنَشِّطُ نُمُوَّهُ وهُوَ كَذَالِكَ مُنَظِّفٌ لِلْأَسْنَانِ واللَّثَّةِ ويُنَقِّي النَّفَسْ, ووَاقِي مِنْ نَخَرِ الْأَسْنَاانْ ويُفِيدُ فِي آلَامِ الْحَلْقِ والْأَنْفِ والْحُنْجُرَة, ويُطَهِّرُ الْفَمَ وطَارِدٌ لِلْغَازَاتِ أَيْضًا, ومُخَفِّفٌ لِلْإِسْهَالِ والْمَغَصِ ويَزِيدُ فِي وَزْنِ الْجِسْمِ, لِأَنَّهُ يُسَاعِدُ عَلَى الْهَضْمِ وَاِمْتِصَاصِ الْمَوَادِّ الدُّهْنِيَةِ وطَبْخُهُ مَعَ التِّينِ يُفِيدُ الرَّبْوَ وَعُسْرَ النَّفْسِ والسُّعَال, كَمَا يُسْتَعْمَلُ أَيْضًا فِي عِلَاجِ الصُّدَاعِ وآلَامِ الشَّقِيقَة, وإضْطِّرَابَاتِ الْمَعِدَة وأيْضًا يُسْتَخْدَمُ فِي تَهْدِئَةِ الْآلَامِ النَّاشِئَةِ عَنْ تَحَرُّكَاتِ الْحَصَى فِي الْمَثَانَة ويُعْتَبَرُ الزَّعْتَرُ كَمُرِيحٍ ومُهَدِّئٍ لِلْأَعْصَابِ الْمُرْهَقَة

Category