Duration 1:51

جولة بمنزل الأمير عبد القادر الجزائري بدمشق 香港

1 443 watched
0
23
Published 6 Jul 2017

منزله هو الذي منحته إياه السلطات العثمانية في #حي العمارة ب #دمشق القديمة، والمعروف بـ«حارة النقيب» وهو الحي الذي ضم آل الجزائري حتى اليوم.. استقر الأمير عبد القادر الجزائري في دمشق من عام 1856 إلى عام وفاته عام 1883، أي 27 سنة. ومنذ قدومه إليها من إسطنبول تبوأ فيها مكانة تليق به كزعيم سياسي وديني وأديب وشاعر.. وكانت شهرته قد سبقته إلى دمشق، فأخذ مكانته بين العلماء والوجهاء، فكانت له مشاركة بارزة في الحياة السياسية والعلمية. قام بالتدريس في #الجامع الأموي، وبعد أربعة أعوام من استقراره في #دمشق، حدثت فتنة في الشام عام 1860 واندلعت أحداث طائفية دامية، ولعب الزعيم الجزائري دور رجل الإطفاء بجدارة، فقد فتح بيوته للاجئين إليه من #المسيحيين في #دمشق كخطوة رمزية وعملية على احتضانهم. وهي مأثرة لا تزال تذكر له إلى اليوم إلى جانب كفاحه ضد الاستعمار الفرنسي في بلاده #الجزائر. #الأمير عبد القادر أثناء حمايته للمسيحيين في دمشق ولمكانة الأمير عبد القادر عند السلطان العثماني عبد المجيد، لجأ إليه فردينان دو ليسبسمن أجل إقناع العثمانيين بأهمية مشروع #قناة_السويس، ودعي فيما بعد لحضور تدشين #القناة عام 1869. تصوير ومونتاج.. ميلاد عدره

Category

Show more

Comments - 3